أظهرت أبحاث جديدة بعض الأرقام الكبيرة: حوالي 25% من الشركات الكبرى في المملكة المتحدة تخطط لتقليص القوة العاملة بسبب تطبيق الذكاء الاصطناعي. هذه ليست نسبة صغيرة—نتحدث عن واحدة من كل أربع شركات كبيرة تراهن على أن الأتمتة يمكن أن تحل محل الأدوار البشرية. تمتد الآثار إلى ما هو أبعد من الميزانيات العمومية للشركات. عندما يبدأ الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل استراتيجيات التوظيف بهذا الحجم، فإنه يشير إلى تحول أساسي في كيفية رؤية الشركات للكفاءة التشغيلية مقابل رأس المال البشري. تظهر تساؤلات: أي القطاعات تتأثر بشدة؟ هل نتحدث عن وظائف المكاتب الخلفية، خدمة العملاء، أم شيء أعمق؟ وإليك المفاجأة—بينما يعد
شاهد النسخة الأصلية