النفط الخام يتعرض لضربة قوية. خام غرب تكساس الوسيط يتداول حول 58 دولارًا—بانخفاض حوالي 20% ويتتبع أسوأ عام له منذ 2020. المسبب؟ حسابات العرض البسيطة. مخزونات النفط العالمية تستمر في الارتفاع بينما الطلب يظل مخيبًا للآمال.
أوبك+ ستعقد اجتماعها في 4 يناير ويتوقع معظمهم أن يلتزموا بخطهم فيما يخص زيادات الإنتاج. خطوة ذكية، بصراحة. زيادة الإنتاج في ظل فائض فقط تسرع من الانخفاض. لكن الأمر هنا—حتى لو قاموا بتقليل الزيادات الجديدة، فإن الفائض قد تم تضمينه بالفعل. ارتفاع مستويات التخزين يعني أن السوق يغمره براميل زائدة.
بالنظر إلى عام 2026، توقع أن يستمر هذا الضغط. أساسيات الطلب الضعيف لن تتغير في أي وقت قريب، وفائض المخزون عادةً يحدد اتجاه السعر للأشهر القادمة. الاختلال الهيكلي يشير إلى أن النفط الخام سيظل ضمن نطاق محدود ومكتئب إلا إذا عاد الطلب فجأة—وهو أمر غير مرجح في ظل التحديات الاقتصادية الحالية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
RugPullAlertBot
· منذ 8 س
انخفض سعر النفط بهذا الشكل، وتكدست المخزونات بشكل هائل، والطلب لا يزال ضعيفًا... أين يمكن أن ينقذ هذا الاختلال الهيكلي من خلال اجتماع أوبك+؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoWageSlave
· منذ 8 س
هكذا تتعرض أسعار النفط للضرب... المخزون يتراكم كالجبل، لكن الطلب لم يواكب، وهو حقًا يستحق ذلك
ذلك الفريق من أوبك أظهر ذكاءً مرة واحدة، من الغريب أن يزيد الإنتاج في هذه المرحلة
سيظل الوضع صعبًا حتى عام 2026، الفائض الهيكلي ليس شيئًا يمكن تغييره بين عشية وضحاها
شاهد النسخة الأصليةرد0
MelonField
· منذ 8 س
أسعار النفط هذه الموجة حقًا سيئة، 58 دولارًا وما زالوا يواصلون الهبوط
---
هل حقًا ستتمكن مجموعة أوبك من الصمت... لا أصدق ذلك
---
الفائض في العرض لا يمكن معالجته على المدى القصير أبدًا
---
حتى عام 2026 لا زالوا مستلقين، إلا إذا عادت الطلبات فجأة إلى الحياة... هل نكون نحلم؟
---
تراكم المخزون بهذا الشكل، لا مفر من انخفاض أسعار النفط في الأرباع القادمة
---
ما فائدة الحديث عن هذا، ستنخفض الأسعار ويجب أن تنخفض
---
الضغوط الكلية واضحة هنا، من الصعب أن تتعافى أكثر
شاهد النسخة الأصليةرد0
ShortingEnthusiast
· منذ 8 س
انخفضت أسعار النفط بشكل حاد هذه المرة، 58 ريال حقًا غير مقبول
حتى اجتماع أوبك لا يمكن أن ينقذ، مع تراكم المخزون بهذه الكمية لا أحد يستطيع فعل شيء
على أي حال، أعتقد أن الضغط سيستمر حتى عام 2026، فرصة للقيام بالبيع على المكشوف قد حانت
شاهد النسخة الأصليةرد0
ConsensusDissenter
· منذ 8 س
58 يوان للدلو، هذا السوق حقا مذهل... المخزون مكدس، لكن الطلب يشد المشاكل ويستحق الانخفاض
---
أوبك ذكية، والاستمرار في زيادة الإنتاج هو انتحار، لكن المخزون تجاوز المعيار منذ زمن طويل ولا يمكن إنقاذه
---
هل سيكون عام 2026 بهذا القدر من الضغط؟ ما لم يحرق العالم النفط فجأة بشكل محموم، سيبقى النفط الخام باردا
---
حفرة فائض العرض عميقة جدا، ولا فائدة من تقليل الإنتاج، مشكلة هيكلية، أخي
---
السؤال الآن ليس ما إذا كانت أوبك ستقلل الإنتاج، لكن لا أحد يصدق ذلك هههه
---
هناك المزيد والمزيد من المخزون، والسعر ينخفض أكثر فأكثر، ولا أحد يستطيع إيقاف هذا المنطق
---
بصراحة، الاقتصاد العالمي ضعيف، والنفط الخام مدفون
---
هل سيسقط نفط 58 يوان؟ لا يوجد حقا خط نهاية
---
بمجرد أن يتجاوز المخزون المعيار، لا تريد أن تتغير لعدة أرباع، فقط اقبل مصيرك
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeCrybaby
· منذ 9 س
انخفضت أسعار النفط بشكل حاد في هذه الموجة، حيث تتراكم المخزونات وطلب السوق غير كافٍ، ولا يمكن لـ OPEC+ إنقاذ الوضع مهما حاولت.
النفط الخام يتعرض لضربة قوية. خام غرب تكساس الوسيط يتداول حول 58 دولارًا—بانخفاض حوالي 20% ويتتبع أسوأ عام له منذ 2020. المسبب؟ حسابات العرض البسيطة. مخزونات النفط العالمية تستمر في الارتفاع بينما الطلب يظل مخيبًا للآمال.
أوبك+ ستعقد اجتماعها في 4 يناير ويتوقع معظمهم أن يلتزموا بخطهم فيما يخص زيادات الإنتاج. خطوة ذكية، بصراحة. زيادة الإنتاج في ظل فائض فقط تسرع من الانخفاض. لكن الأمر هنا—حتى لو قاموا بتقليل الزيادات الجديدة، فإن الفائض قد تم تضمينه بالفعل. ارتفاع مستويات التخزين يعني أن السوق يغمره براميل زائدة.
بالنظر إلى عام 2026، توقع أن يستمر هذا الضغط. أساسيات الطلب الضعيف لن تتغير في أي وقت قريب، وفائض المخزون عادةً يحدد اتجاه السعر للأشهر القادمة. الاختلال الهيكلي يشير إلى أن النفط الخام سيظل ضمن نطاق محدود ومكتئب إلا إذا عاد الطلب فجأة—وهو أمر غير مرجح في ظل التحديات الاقتصادية الحالية.