صناديق ضخمة جدًا تحقق نموًا مضاعفًا، بالمقارنة مع ذلك تظهر أداء الأرباح لبعض الصناديق ذات الحجم المتوسط فجوة واضحة. هذا يدل على أن الاختلافات في استراتيجيات التنفيذ والمهارات الاستثمارية لمديري الصناديق لا تزال كبيرة جدًا. المال الكبير يتطلب استراتيجية أرباح طويلة الأجل ومستقرة، في حين أن بعض مديري الصناديق المتهورين على الرغم من أسلوبهم القوي، إلا أنهم يكونون أكثر عرضة للقيود التي تفرضها سيولة السوق عند وجود حجم كبير من الأموال. من هذا المنظور، فإن النهج الحذر والآمن للاستثمار على المدى الطويل يكون أكثر سهولة في تحقيق نتائج عند إدارة أموال ذات حجم كبير جدًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
UnruggableChad
· منذ 9 س
الاستثمار الكبير يتضاعف بشكل مستقر، والمتشددون أمام الأرقام الكبيرة هم فقط أسود ورقية
شاهد النسخة الأصليةرد0
FallingLeaf
· منذ 9 س
بصراحة، كلما كانت الحجم أكبر، كان من الأصعب المخاطرة، والأسلوب المتهور يكون فعالًا فقط في الأسهم الصغيرة
شاهد النسخة الأصليةرد0
StakeOrRegret
· منذ 9 س
المال الكبير هو الاستقرار، والمال الصغير هو الذي يمكن المراهنة عليه، هذه هي الحقيقة
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroHero
· منذ 9 س
حسنًا، القول إن المتشددين لا يستطيعون اللعب أمام الأموال الكبيرة صحيح، فسيولة السوق هذه تقيّد العديد من العمليات المثيرة للاهتمام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SilentObserver
· منذ 9 س
المال الكبير هو بالتأكيد ميزة، فحجمه هناك والتداول السيولة ليست مشكلة على الإطلاق
الأسلوب الجريء يمكن أن يحقق أرباحًا في الأسهم الصغيرة، ولكن مع المال الكبير يجب أن تكون حذرًا وتتبنى أسلوبًا ثابتًا ومستقرًا
لذا، فإن الفارق في قدرات مديري الصناديق حقيقي، نفس سوق السوق يمكن أن يحقق أرباحًا مضاعفة أو لا يحقق شيئًا على الإطلاق
هذا هو السبب في أنني لا أتابع الأساليب العدوانية، فالأموال الكبيرة في النهاية تعتمد على الزمن لتراكم الأرباح
الزيادة المضاعفة تبدو رائعة، ولكن بعد أن يصبح الحجم كبيرًا، فإن أبعاد المقامرة تتغير
صناديق ضخمة جدًا تحقق نموًا مضاعفًا، بالمقارنة مع ذلك تظهر أداء الأرباح لبعض الصناديق ذات الحجم المتوسط فجوة واضحة. هذا يدل على أن الاختلافات في استراتيجيات التنفيذ والمهارات الاستثمارية لمديري الصناديق لا تزال كبيرة جدًا. المال الكبير يتطلب استراتيجية أرباح طويلة الأجل ومستقرة، في حين أن بعض مديري الصناديق المتهورين على الرغم من أسلوبهم القوي، إلا أنهم يكونون أكثر عرضة للقيود التي تفرضها سيولة السوق عند وجود حجم كبير من الأموال. من هذا المنظور، فإن النهج الحذر والآمن للاستثمار على المدى الطويل يكون أكثر سهولة في تحقيق نتائج عند إدارة أموال ذات حجم كبير جدًا.