🟣 الرئيسة التنفيذية لمؤسسة سولانا تتدخل مع تصاعد الخلاف بين كامينو وجوبيتر للإقراض
تدخلت ليلي ليو، رئيسة مؤسسة سولانا، في الخلاف المتصاعد بين كامينو فاينانس، أحد اللاعبين الراسخين في سوق الإقراض على سولانا، وجوبيتر ليند، الوافد الأحدث إلى مجال الإقراض.
أطلقت جوبيتر خدمة Jupiter Lend في أغسطس، وقد وصلت بالفعل إلى قيمة إجمالية مقفلة (TVL) تبلغ $1 مليار. ويبلغ حجم سوق الإقراض على سولانا حالياً حوالي $5 مليار، وهو رقم ما زال صغيراً جداً مقارنة بإيثريوم البالغ $50 مليار وتريليونات في أسواق الضمانات المالية التقليدية (TradFi).
🔸 رئيسة مؤسسة سولانا لا تمانع المنافسة
أشارت ليلي ليو، رئيسة مؤسسة سولانا، إلى التقييم الحالي لسوق الإقراض على سولانا في منشورها.
هذا الفارق هو ما يغذي البيئة التنافسية في قطاع الإقراض على سولانا. وبينما أدى ذلك إلى ابتكار سريع، إلا أن التوترات تصاعدت بين البروتوكولات المتنافسة على الهيمنة.
قالت: "مرحباً @kamino @jup\_lend، أحبكم جميعاً... يمكننا أن ننتقد بعضنا البعض ( تحويل مركز الإقراض بنقرة واحدة؛ والتقليل من أهمية تصريحات غير دقيقة؛ وغير ذلك) أو يمكننا التركيز على اقتناص حصة من السوق من جميع الكريبتو ثم من التمويل التقليدي بعد ذلك."
وبالنسبة للمديرة التنفيذية لمؤسسة سولانا، فإن المنافسة كانت دائماً صحية لهذا المجال، ولكن من المهم عدم فقدان الهدف الرئيسي، وهو الاستحواذ على حصة أكبر من السوق مقارنة بإيثريوم وTradFi.
🔸 لماذا يتصارع كامينو فاينانس وجوبيتر ليند؟
كان على جوبيتر ليند مواجهة اتهامات بأن البروتوكول ضلل المستخدمين بشأن ممارسات عزل المخاطر وإعادة الرهن (rehypothecation) على المنصة، حيث وجه النقاد ( ومعظمهم من مؤسسي بروتوكولات منافسة مثل كامينو وفلويد) ادعاءات بأن جوبيتر ليند سوق خزائنه على أنها معزولة تماماً، وهو ما قد يعرض قطاع التمويل اللامركزي (DeFi) بأكمله للعدوى أثناء الضغوط السوقية.
مع أن كاش دهاندا، الشريك المؤسس لـ Jupiter Lend، اعترف بأن تأكيدهم الأولي على "عدم وجود عدوى" لم يكن دقيقاً بنسبة 100%.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
🟣 الرئيسة التنفيذية لمؤسسة سولانا تتدخل مع تصاعد الخلاف بين كامينو وجوبيتر للإقراض
تدخلت ليلي ليو، رئيسة مؤسسة سولانا، في الخلاف المتصاعد بين كامينو فاينانس، أحد اللاعبين الراسخين في سوق الإقراض على سولانا، وجوبيتر ليند، الوافد الأحدث إلى مجال الإقراض.
أطلقت جوبيتر خدمة Jupiter Lend في أغسطس، وقد وصلت بالفعل إلى قيمة إجمالية مقفلة (TVL) تبلغ $1 مليار. ويبلغ حجم سوق الإقراض على سولانا حالياً حوالي $5 مليار، وهو رقم ما زال صغيراً جداً مقارنة بإيثريوم البالغ $50 مليار وتريليونات في أسواق الضمانات المالية التقليدية (TradFi).
🔸 رئيسة مؤسسة سولانا لا تمانع المنافسة
أشارت ليلي ليو، رئيسة مؤسسة سولانا، إلى التقييم الحالي لسوق الإقراض على سولانا في منشورها.
هذا الفارق هو ما يغذي البيئة التنافسية في قطاع الإقراض على سولانا. وبينما أدى ذلك إلى ابتكار سريع، إلا أن التوترات تصاعدت بين البروتوكولات المتنافسة على الهيمنة.
قالت: "مرحباً @kamino @jup\_lend، أحبكم جميعاً... يمكننا أن ننتقد بعضنا البعض ( تحويل مركز الإقراض بنقرة واحدة؛ والتقليل من أهمية تصريحات غير دقيقة؛ وغير ذلك) أو يمكننا التركيز على اقتناص حصة من السوق من جميع الكريبتو ثم من التمويل التقليدي بعد ذلك."
وبالنسبة للمديرة التنفيذية لمؤسسة سولانا، فإن المنافسة كانت دائماً صحية لهذا المجال، ولكن من المهم عدم فقدان الهدف الرئيسي، وهو الاستحواذ على حصة أكبر من السوق مقارنة بإيثريوم وTradFi.
🔸 لماذا يتصارع كامينو فاينانس وجوبيتر ليند؟
كان على جوبيتر ليند مواجهة اتهامات بأن البروتوكول ضلل المستخدمين بشأن ممارسات عزل المخاطر وإعادة الرهن (rehypothecation) على المنصة، حيث وجه النقاد ( ومعظمهم من مؤسسي بروتوكولات منافسة مثل كامينو وفلويد) ادعاءات بأن جوبيتر ليند سوق خزائنه على أنها معزولة تماماً، وهو ما قد يعرض قطاع التمويل اللامركزي (DeFi) بأكمله للعدوى أثناء الضغوط السوقية.
مع أن كاش دهاندا، الشريك المؤسس لـ Jupiter Lend، اعترف بأن تأكيدهم الأولي على "عدم وجود عدوى" لم يكن دقيقاً بنسبة 100%.
#SOL #Solana #Jupiter
{spot}(SOLUSDT)