#ETH走势分析 اكتشفت مؤخرًا ظاهرة، أي شخص تقريبًا يستطيع بدء بث مباشر ويصبح محللًا، والشاشة ممتلئة بمن يوجهون الناس للدخول في صفقات. انتبهوا يا جماعة، لا تدعوا ما يسمى بـ"الأساتذة" يقودونكم للمقامرة بكل شيء في العقود، إذا تمت تصفية حسابكم فأنتم خارج اللعبة تمامًا. في ظل السوق الحالي، الإستراتيجية الأكثر أمانًا هي ألا تكثر من التحركات، تمسك بعملاتك الفورية، أحيانًا أفضل خطوة هي ألا تقوم بأي خطوة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
TradFiRefugee
· منذ 12 س
والله، الآن في غرف البث المباشر هذولا "المحللين"، تسعة من عشرة جايين يشفطون فلوس الناس، والباقي بعد مو ذاك الزود.
هالجولة من السوق فهمتها، خلك مستقر وريح بالك، لا تروح ورا القطيع وتجازف بكل شي.
اسمع مني، تداول السبوت وخلك مرتاح، أبرك من إنك تتورط كل يوم في الحيل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AllInAlice
· منذ 12 س
اللي دخل بكل رأس ماله الحين أكيد يبكي، وأنا جالس بهدوء أتابع الوضع وأمسك العملة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ForkPrince
· منذ 12 س
كلامك في محله، الآن في غرف البث المباشر هؤلاء "الخبراء" فيهم الصالح والطالح، صراحة الوضع يدوخ.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeNightmare
· منذ 12 س
صراحة "الأساتذة" في غرف البث صاروا يزيدون في المبالغة يوم بعد يوم، كل واحد فيهم كأنه يفتح صندوق مفاجآت.
امسك العملة الفورية وخلاص، العقود هذي أسرع طريقة تخسر فيها فلوسك.
اللي كانوا يغامرون بكل شيء، وين راحوا الآن؟ الجواب: كلهم تمت تصفيتهم.
كلامك صحيح، الاسترخاء والاحتفاظ بالعملات هو الطريق الصح.
في السوق الحالي، الأفضل تقلل التحركات؛ كثرة التداول يعني تدفع رسوم تعلم.
#ETH走势分析 اكتشفت مؤخرًا ظاهرة، أي شخص تقريبًا يستطيع بدء بث مباشر ويصبح محللًا، والشاشة ممتلئة بمن يوجهون الناس للدخول في صفقات. انتبهوا يا جماعة، لا تدعوا ما يسمى بـ"الأساتذة" يقودونكم للمقامرة بكل شيء في العقود، إذا تمت تصفية حسابكم فأنتم خارج اللعبة تمامًا. في ظل السوق الحالي، الإستراتيجية الأكثر أمانًا هي ألا تكثر من التحركات، تمسك بعملاتك الفورية، أحيانًا أفضل خطوة هي ألا تقوم بأي خطوة.