تخيل أنك اسقطت 1,000 دولار في الذهب قبل عقد من الزمن. لننتقل إلى اليوم: كان من الممكن أن ينمو هذا الاستثمار إلى حوالي 2,360 دولار. ليس سيئًا، أليس كذلك؟ ولكن هنا تصبح الأمور مثيرة للاهتمام.
ارتفعت أسعار الذهب من 1,158.86 دولار للأوقية إلى 2,744.67 دولار للأوقية — مكسب قوي بنسبة 136%. متوسط العائد السنوي؟ 13.6%. يبدو محترماً.
ثم تتحقق من مؤشر S&P 500. ارتفاع بنسبة 174% على نفس الفترة. العائد السنوي: 17.41%. بالإضافة إلى الأرباح الموزعة. أوه.
فلماذا لا يزال الناس يسعون وراء الذهب؟ إنه بوليصة التأمين التي لا يرغب أحد في استخدامها حتى تشتعل السوق. خلال الأزمات - مثل ذعر جائحة 2020 ( ارتفع الذهب 24% ) أو دوامة التضخم في 2023 ( مرتفعاً 13% ) - تنهار الأسهم بينما يحافظ الذهب على قيمته.
المشكلة: الذهب لا ينتج أي شيء. لا توجد مصادر للإيرادات، ولا تدفقات نقدية. إنه فقط يجلس هناك. الأسهم تبني الشركات. العقارات تولد الإيجار. الذهب؟ إنه مجرد مضاربة على الخوف.
الحديث الحقيقي: إذا كنت تريد أن تصبح ثريًا، فإن الأسهم هي الوسيلة. ولكن إذا كنت تريد أن تنام في الليل عندما تنهار كل الأشياء الأخرى، احتفظ ببعض الذهب. إنها ليست استثمارًا - إنها راحة البال المالية.
يتوقع المتنبئون أن يصل سعر الذهب إلى حوالي 3,000 دولار للأوقية في عام 2025، بزيادة أخرى بنسبة 10%. السؤال ليس ما إذا كان أفضل من الأسهم. بل هو ما إذا كنت تستطيع تحمل عدم امتلاك أي منهما عندما تضرب الأزمة التالية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الذهب مقابل الأسهم: أي رهان حقق عائدًا أفضل في العقد الماضي؟
تخيل أنك اسقطت 1,000 دولار في الذهب قبل عقد من الزمن. لننتقل إلى اليوم: كان من الممكن أن ينمو هذا الاستثمار إلى حوالي 2,360 دولار. ليس سيئًا، أليس كذلك؟ ولكن هنا تصبح الأمور مثيرة للاهتمام.
ارتفعت أسعار الذهب من 1,158.86 دولار للأوقية إلى 2,744.67 دولار للأوقية — مكسب قوي بنسبة 136%. متوسط العائد السنوي؟ 13.6%. يبدو محترماً.
ثم تتحقق من مؤشر S&P 500. ارتفاع بنسبة 174% على نفس الفترة. العائد السنوي: 17.41%. بالإضافة إلى الأرباح الموزعة. أوه.
فلماذا لا يزال الناس يسعون وراء الذهب؟ إنه بوليصة التأمين التي لا يرغب أحد في استخدامها حتى تشتعل السوق. خلال الأزمات - مثل ذعر جائحة 2020 ( ارتفع الذهب 24% ) أو دوامة التضخم في 2023 ( مرتفعاً 13% ) - تنهار الأسهم بينما يحافظ الذهب على قيمته.
المشكلة: الذهب لا ينتج أي شيء. لا توجد مصادر للإيرادات، ولا تدفقات نقدية. إنه فقط يجلس هناك. الأسهم تبني الشركات. العقارات تولد الإيجار. الذهب؟ إنه مجرد مضاربة على الخوف.
الحديث الحقيقي: إذا كنت تريد أن تصبح ثريًا، فإن الأسهم هي الوسيلة. ولكن إذا كنت تريد أن تنام في الليل عندما تنهار كل الأشياء الأخرى، احتفظ ببعض الذهب. إنها ليست استثمارًا - إنها راحة البال المالية.
يتوقع المتنبئون أن يصل سعر الذهب إلى حوالي 3,000 دولار للأوقية في عام 2025، بزيادة أخرى بنسبة 10%. السؤال ليس ما إذا كان أفضل من الأسهم. بل هو ما إذا كنت تستطيع تحمل عدم امتلاك أي منهما عندما تضرب الأزمة التالية.