# لماذا قد تكون لعبة وارن بافيت الهادئة مع أمريكان إكسبريس أذكى رهان له حتى الآن
بينما يركز الجميع على استحواذ بيركشير على آبل ونسبة ألفابيت المعلنة حديثًا، هناك $50B فيل في الغرفة يستحق المزيد من الاهتمام: أمريكان إكسبريس.
إليك الأمر—بافيت لم يمس أسهم شركة بيركشاير البالغة 151.6 مليون سهم من AXP منذ *عقود*. هذا ليس كسلاً. هذه قناعة. وفي الوقت نفسه، كان يقوم بتقليص أسهم آبل. الرسالة واضحة.
**لماذا AXP تحقق نجاحًا صامتًا:**
تدير أمريكان إكسبريس دورة دفع لا يمكن لمعظم المنافسين تكرارها. فهي تمتلك البطاقة، والشبكة، وتعمل مباشرة مع التجار. وهذا يعني بيانات معاملات غنية → استهداف أفضل للمنفقين بكثرة → مكافآت مميزة → قوة التسعير.
الأرقام لا تكذب: - 2024: الإيرادات +9% على أساس سنوي إلى 65.9 مليار دولار، ربح السهم +25% إلى 14.01 دولار - Q3: الإيرادات +11%، EPS +19% (تسارع، وليس تباطؤ) - تسجيل إنفاق البطاقة، تسجيل الاستحواذات الجديدة، تسجيل إيرادات الرسوم - عادت 7.9 مليار دولار للمساهمين (إعادة شراء + توزيعات الأرباح)
**زاوية التقييم:**
تداول بسعر 24 ضعف الأرباح - مرتفع بالنسبة لسهم مالي، بالتأكيد. لكن سهم أبل عند 36 ضعف، وسهم ألفابيت عند 30 ضعف. لنمو إيرادات مزدوج الرقم + ميزانية عمومية قوية + عوائد رأس المال المتسقة؟ هذه صفقة.
**الشرط:**
اقتصاد يتدهور → تجميد الإنفاق → ارتفاع خسائر الائتمان. المنافسة من البنوك والتكنولوجيا المالية قاسية. ولكن إذا كان لديك أفق زمني مدته 10 سنوات ويمكنك تحمل التقلبات؟ هذا هو نوع العمل الممل والدائم الذي يحبه بافيت فعلاً *—* وهو عمل يطير تحت الرادار بينما يلاحق الجميع الشركات الكبرى اللامعة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
# لماذا قد تكون لعبة وارن بافيت الهادئة مع أمريكان إكسبريس أذكى رهان له حتى الآن
بينما يركز الجميع على استحواذ بيركشير على آبل ونسبة ألفابيت المعلنة حديثًا، هناك $50B فيل في الغرفة يستحق المزيد من الاهتمام: أمريكان إكسبريس.
إليك الأمر—بافيت لم يمس أسهم شركة بيركشاير البالغة 151.6 مليون سهم من AXP منذ *عقود*. هذا ليس كسلاً. هذه قناعة. وفي الوقت نفسه، كان يقوم بتقليص أسهم آبل. الرسالة واضحة.
**لماذا AXP تحقق نجاحًا صامتًا:**
تدير أمريكان إكسبريس دورة دفع لا يمكن لمعظم المنافسين تكرارها. فهي تمتلك البطاقة، والشبكة، وتعمل مباشرة مع التجار. وهذا يعني بيانات معاملات غنية → استهداف أفضل للمنفقين بكثرة → مكافآت مميزة → قوة التسعير.
الأرقام لا تكذب:
- 2024: الإيرادات +9% على أساس سنوي إلى 65.9 مليار دولار، ربح السهم +25% إلى 14.01 دولار
- Q3: الإيرادات +11%، EPS +19% (تسارع، وليس تباطؤ)
- تسجيل إنفاق البطاقة، تسجيل الاستحواذات الجديدة، تسجيل إيرادات الرسوم
- عادت 7.9 مليار دولار للمساهمين (إعادة شراء + توزيعات الأرباح)
**زاوية التقييم:**
تداول بسعر 24 ضعف الأرباح - مرتفع بالنسبة لسهم مالي، بالتأكيد. لكن سهم أبل عند 36 ضعف، وسهم ألفابيت عند 30 ضعف. لنمو إيرادات مزدوج الرقم + ميزانية عمومية قوية + عوائد رأس المال المتسقة؟ هذه صفقة.
**الشرط:**
اقتصاد يتدهور → تجميد الإنفاق → ارتفاع خسائر الائتمان. المنافسة من البنوك والتكنولوجيا المالية قاسية. ولكن إذا كان لديك أفق زمني مدته 10 سنوات ويمكنك تحمل التقلبات؟ هذا هو نوع العمل الممل والدائم الذي يحبه بافيت فعلاً *—* وهو عمل يطير تحت الرادار بينما يلاحق الجميع الشركات الكبرى اللامعة.