كانت أول 100 يوم من رئاسة دونالد ترامب في عام 2025 أكثر جدلاً حتى من ولايته السابقة. وفقًا لأحدث الاستطلاعات، وصلت نسبة موافقة أنشطة الرئيس إلى رقم قياسي جديد، متجاوزة حتى الأرقام المنخفضة لعام 2017.
على الرغم من الوعود الكبيرة والخطاب النشط، لم يتمكن ترامب حتى الآن من تنفيذ النقاط الرئيسية في برنامجه الانتخابي. تظل المؤشرات الاقتصادية غير مستقرة، وتواصل العلاقات الدولية إثارة القلق لدى العديد من الخبراء.
ومع ذلك، يدعي مؤيدو الرئيس أن 100 يوم هو فترة قصيرة جداً لتقييم فعالية عمل الإدارة. وهم يدعون إلى منح ترامب مزيدًا من الوقت لتحقيق رؤيته لتنمية البلاد.
في الوقت نفسه، يشير النقاد إلى تزايد الاستياء بين مختلف فئات السكان ويحذرون من العواقب المحتملة طويلة الأمد للدورة السياسية الحالية.
يجب أن يتخذ المواطنون الأمريكيون بالتأكيد الاستنتاجات النهائية بأنفسهم. لا يزال هناك الكثير من الوقت، وقد تتغير الأمور. نأمل أن تكون الإجراءات المستقبلية للإدارة موجهة نحو تحسين حياة الأمريكيين وتعزيز مكانة البلاد على الساحة الدولية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
كانت أول 100 يوم من رئاسة دونالد ترامب في عام 2025 أكثر جدلاً حتى من ولايته السابقة. وفقًا لأحدث الاستطلاعات، وصلت نسبة موافقة أنشطة الرئيس إلى رقم قياسي جديد، متجاوزة حتى الأرقام المنخفضة لعام 2017.
على الرغم من الوعود الكبيرة والخطاب النشط، لم يتمكن ترامب حتى الآن من تنفيذ النقاط الرئيسية في برنامجه الانتخابي. تظل المؤشرات الاقتصادية غير مستقرة، وتواصل العلاقات الدولية إثارة القلق لدى العديد من الخبراء.
ومع ذلك، يدعي مؤيدو الرئيس أن 100 يوم هو فترة قصيرة جداً لتقييم فعالية عمل الإدارة. وهم يدعون إلى منح ترامب مزيدًا من الوقت لتحقيق رؤيته لتنمية البلاد.
في الوقت نفسه، يشير النقاد إلى تزايد الاستياء بين مختلف فئات السكان ويحذرون من العواقب المحتملة طويلة الأمد للدورة السياسية الحالية.
يجب أن يتخذ المواطنون الأمريكيون بالتأكيد الاستنتاجات النهائية بأنفسهم. لا يزال هناك الكثير من الوقت، وقد تتغير الأمور. نأمل أن تكون الإجراءات المستقبلية للإدارة موجهة نحو تحسين حياة الأمريكيين وتعزيز مكانة البلاد على الساحة الدولية.