وفقًا لمصادر من السوق المالية، أشار مسؤول كبير في البنك المركزي إلى أنه إذا استمرت الاقتصاد كما هو متوقع، فمن المتوقع حدوث تخفيض تدريجي في أسعار الفائدة. وأشار المسؤول إلى أن الرسوم الجمركية يمكن أن ترفع التضخم بنسبة تتراوح بين 1.00% و 1.50% هذا العام.
من المتوقع أن ترتفع نسبة البطالة إلى حوالي 4.5% في العام المقبل. حتى الآن، لا تبدو الرسوم قد دفعت التضخم على المدى الطويل. تشير التوقعات إلى أن التضخم يجب أن يتراوح بين 3% و3.25% حتى عام 2025.
تشير الصورة الاقتصادية التي رسمها ممثل البنك المركزي إلى نهج حذر في إدارة السياسة النقدية. يبدو أن المؤسسة تراقب عن كثب تأثيرات التدابير التجارية على الاقتصاد، فضلاً عن تطور سوق العمل وضغوط التضخم.
تُشير وجهة نظر تخفيض الفوائد بشكل تدريجي، مشروطة بالأداء الاقتصادي، إلى أن البنك المركزي قد يعتمد موقفًا أكثر مرونة في الأرباع القادمة، إذا تأكدت التوقعات. ومع ذلك، من المرجح أن تحافظ السلطة النقدية على موقف يقظ تجاه المخاطر التضخمية والشكوك في المشهد العالمي.
يجب على المشاركين في السوق المالية والعوامل الاقتصادية متابعة المؤشرات الرسمية القادمة والبيانات بعناية لتقييم مسار السياسة النقدية وتأثيراتها المحتملة على الاستثمارات والنشاط الاقتصادي ككل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وفقًا لمصادر من السوق المالية، أشار مسؤول كبير في البنك المركزي إلى أنه إذا استمرت الاقتصاد كما هو متوقع، فمن المتوقع حدوث تخفيض تدريجي في أسعار الفائدة. وأشار المسؤول إلى أن الرسوم الجمركية يمكن أن ترفع التضخم بنسبة تتراوح بين 1.00% و 1.50% هذا العام.
من المتوقع أن ترتفع نسبة البطالة إلى حوالي 4.5% في العام المقبل. حتى الآن، لا تبدو الرسوم قد دفعت التضخم على المدى الطويل. تشير التوقعات إلى أن التضخم يجب أن يتراوح بين 3% و3.25% حتى عام 2025.
تشير الصورة الاقتصادية التي رسمها ممثل البنك المركزي إلى نهج حذر في إدارة السياسة النقدية. يبدو أن المؤسسة تراقب عن كثب تأثيرات التدابير التجارية على الاقتصاد، فضلاً عن تطور سوق العمل وضغوط التضخم.
تُشير وجهة نظر تخفيض الفوائد بشكل تدريجي، مشروطة بالأداء الاقتصادي، إلى أن البنك المركزي قد يعتمد موقفًا أكثر مرونة في الأرباع القادمة، إذا تأكدت التوقعات. ومع ذلك، من المرجح أن تحافظ السلطة النقدية على موقف يقظ تجاه المخاطر التضخمية والشكوك في المشهد العالمي.
يجب على المشاركين في السوق المالية والعوامل الاقتصادية متابعة المؤشرات الرسمية القادمة والبيانات بعناية لتقييم مسار السياسة النقدية وتأثيراتها المحتملة على الاستثمارات والنشاط الاقتصادي ككل.