🧏🏼♂️لطالما تساءلت عن مقدار المال الذي يدور حقًا هناك، وما اكتشفته يترك لي فم مفتوح. الأكثر إدهاشًا هو أن نصفه تقريبًا في أيدي الولايات المتحدة. يا لها من صدفة! ثم يقولون لنا إنه لا توجد موارد كافية لارتفاع البيتكوين. يا لها من نفاق!
💶بالنقد (الأوراق النقدية والعملات) يوجد حوالي 9 تريليون $ مطبوعة بشكل مادي. إنها قلة مقارنة بما يتعامل به الأقوياء!
💵في النظام المصرفي:
1️⃣ مع الودائع: حوالي 100 مليار دولار
2️⃣الودائع والأموال الكبيرة: حوالي 150 مليار دولار
وهنا يأتي الأمر المثير للجدل: من بين تلك 150 تريليون دولار حقيقية (نقدًا + غير نقد )، فإن ما يقرب من 62 تريليون دولار في أيدي الولايات المتحدة، تليها الصين بمبلغ ضئيل قدره 16 تريليون دولار واليابان بمبلغ لا يتجاوز 6.5 تريليون دولار.
عندما أرى هذه الأرقام، يتضح لي تمامًا من يدير حقًا خيوط العالم. للبقاء في هذا النظام المُدار، يجب مراقبة ما يفعله المالك الحقيقي للوحة العالمية.
تتجاوز الأصول المالية الإجمالية 1 كوينتيليون $، لكن هذا لم يعد مالًا حقيقيًا بل تقديرات مضخمة يمكن أن تختفي في أي لحظة. إنه بيت من ورق!
يبدو لي من السخيف أنهم يبيعون لنا فكرة الندرة عندما تكون هناك تركيز هائل من الثروة في أيدٍ قليلة. النظام مصمم ليبقينا معتمدين بينما هم يتحكمون في تدفق المال.
والحقيقة، لن أفاجأ إذا كانت هذه الأرقام أكبر. فالأقوياء دائماً يجدون طرقاً لإخفاء ثروتهم الحقيقية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل نعلم حقاً كم من المال يوجد في العالم؟
🧏🏼♂️لطالما تساءلت عن مقدار المال الذي يدور حقًا هناك، وما اكتشفته يترك لي فم مفتوح. الأكثر إدهاشًا هو أن نصفه تقريبًا في أيدي الولايات المتحدة. يا لها من صدفة! ثم يقولون لنا إنه لا توجد موارد كافية لارتفاع البيتكوين. يا لها من نفاق!
💶بالنقد (الأوراق النقدية والعملات) يوجد حوالي 9 تريليون $ مطبوعة بشكل مادي. إنها قلة مقارنة بما يتعامل به الأقوياء!
💵في النظام المصرفي: 1️⃣ مع الودائع: حوالي 100 مليار دولار 2️⃣الودائع والأموال الكبيرة: حوالي 150 مليار دولار
وهنا يأتي الأمر المثير للجدل: من بين تلك 150 تريليون دولار حقيقية (نقدًا + غير نقد )، فإن ما يقرب من 62 تريليون دولار في أيدي الولايات المتحدة، تليها الصين بمبلغ ضئيل قدره 16 تريليون دولار واليابان بمبلغ لا يتجاوز 6.5 تريليون دولار.
عندما أرى هذه الأرقام، يتضح لي تمامًا من يدير حقًا خيوط العالم. للبقاء في هذا النظام المُدار، يجب مراقبة ما يفعله المالك الحقيقي للوحة العالمية.
تتجاوز الأصول المالية الإجمالية 1 كوينتيليون $، لكن هذا لم يعد مالًا حقيقيًا بل تقديرات مضخمة يمكن أن تختفي في أي لحظة. إنه بيت من ورق!
يبدو لي من السخيف أنهم يبيعون لنا فكرة الندرة عندما تكون هناك تركيز هائل من الثروة في أيدٍ قليلة. النظام مصمم ليبقينا معتمدين بينما هم يتحكمون في تدفق المال.
والحقيقة، لن أفاجأ إذا كانت هذه الأرقام أكبر. فالأقوياء دائماً يجدون طرقاً لإخفاء ثروتهم الحقيقية.