اليوم هو اليوم 317 من كتابة المشاركات الديناميكية الخاصة بي، ولم أتوقف يوماً واحداً. كل مشاركة ليست مجرد عمل روتيني، بل تم إعدادها بعناية. إذا كنت تعتقد أنني شخص جاد، يمكنك الانضمام إلي، وآمل أن تساعدك المحتويات اليومية. العالم كبير، وأنا صغير، لذا اضغط على متابعة، حتى لا يكون من الصعب العثور علي.
بمجرد عبور نقطة التحول هذه، لن تؤدي التداولات إلى أي صراع داخلي بعد الآن. ماذا يعني الاستنارة؟ في الواقع، الأمر بسيط جداً، مثل تعلمك ركوب الدراجة، تسقط باستمرار، وتحاول باستمرار، حتى تجد لحظة التوازن، عندها تكون قد استنرت. ما يسمى بالطبيعة، يوجد في كل الأشياء والأمور في العالم طرق متعددة، وكل هذه الطرق لها سمة موحدة، وهي أنها لا يمكن أن تُنقل مثل المعرفة، بل يجب أن تُدرك وتُستشعر بنفسك. لا يمكن إتقان هذه الطرق من خلال أي كتيب مهارات أو نوع من المعرفة. يمكن تعلم المعرفة من الكتب، لكن الإدراك والفهم لا يمكن أن يتحققا إلا من خلال الممارسة. لأن المعرفة تدخل العقل، بينما الإدراك يدخل القلب. في الحقيقة، لا يوجد فرق جوهري بين التداول وتعلم ركوب الدراجة، فقط العملية أكثر تعقيدًا مع المزيد من المتغيرات، لكن المنطق هو نفسه تمامًا. هذا يعني أنه طالما وجدت الوعي، فقد وجدت طريق التداول. فما هو طريق التداول؟ في الواقع، هو كلمتان بسيطتان، وهي: "التضحية والإنفاق". لكن ما تعنيه التضحية والإنفاق بالتحديد، لا أستطيع وصفه لك بوضوح، عليك أن تجرب ذلك بنفسك في الممارسة. مهما كان السوق مزدهراً، تذكر دائماً نقطة واحدة، التداول هو لعبة نفسية من الطراز الأول، إذا كنت تريد الخروج بسلام، يجب أن تفهم نقاط ضعفك وقوتك، الغوص في الداخل بدون فهم واضح لن يؤدي إلا إلى أن تصبح وقوداً للمدافع.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
اليوم هو اليوم 317 من كتابة المشاركات الديناميكية الخاصة بي، ولم أتوقف يوماً واحداً. كل مشاركة ليست مجرد عمل روتيني، بل تم إعدادها بعناية.
إذا كنت تعتقد أنني شخص جاد، يمكنك الانضمام إلي، وآمل أن تساعدك المحتويات اليومية. العالم كبير، وأنا صغير، لذا اضغط على متابعة، حتى لا يكون من الصعب العثور علي.
بمجرد عبور نقطة التحول هذه، لن تؤدي التداولات إلى أي صراع داخلي بعد الآن. ماذا يعني الاستنارة؟ في الواقع، الأمر بسيط جداً، مثل تعلمك ركوب الدراجة، تسقط باستمرار، وتحاول باستمرار، حتى تجد لحظة التوازن، عندها تكون قد استنرت. ما يسمى بالطبيعة، يوجد في كل الأشياء والأمور في العالم طرق متعددة، وكل هذه الطرق لها سمة موحدة، وهي أنها لا يمكن أن تُنقل مثل المعرفة، بل يجب أن تُدرك وتُستشعر بنفسك. لا يمكن إتقان هذه الطرق من خلال أي كتيب مهارات أو نوع من المعرفة. يمكن تعلم المعرفة من الكتب، لكن الإدراك والفهم لا يمكن أن يتحققا إلا من خلال الممارسة. لأن المعرفة تدخل العقل، بينما الإدراك يدخل القلب.
في الحقيقة، لا يوجد فرق جوهري بين التداول وتعلم ركوب الدراجة، فقط العملية أكثر تعقيدًا مع المزيد من المتغيرات، لكن المنطق هو نفسه تمامًا. هذا يعني أنه طالما وجدت الوعي، فقد وجدت طريق التداول. فما هو طريق التداول؟ في الواقع، هو كلمتان بسيطتان، وهي: "التضحية والإنفاق". لكن ما تعنيه التضحية والإنفاق بالتحديد، لا أستطيع وصفه لك بوضوح، عليك أن تجرب ذلك بنفسك في الممارسة.
مهما كان السوق مزدهراً، تذكر دائماً نقطة واحدة، التداول هو لعبة نفسية من الطراز الأول، إذا كنت تريد الخروج بسلام، يجب أن تفهم نقاط ضعفك وقوتك، الغوص في الداخل بدون فهم واضح لن يؤدي إلا إلى أن تصبح وقوداً للمدافع.