#ETH走势分析 إشارتان في أوائل ديسمبر قد تكونان تغيران مشهد السيولة في سوق العملات الرقمية.
توقف مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن تقليص ميزانيته العمومية، وتثبيت الحجم عند 6.6 تريليون دولار؛ وفي الوقت نفسه، تجاوزت احتمالية خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية في 11 ديسمبر نسبة 85%. ماذا يعني هذا؟
**مراجعة دورة التشديد المالي لمدة ثلاث سنوات**
منذ بدء التشديد الكمي (QT) في 2022 وحتى الآن، كان الاحتياطي الفيدرالي يسحب حوالي 95 مليار دولار من السيولة شهريًا من السوق. خلال هذه الفترة، تراجع البيتكوين من أعلى مستوياته بأكثر من 35%، وتبخر أكثر من 1.5 تريليون دولار من القيمة السوقية لسوق العملات الرقمية بالكامل. تصفيات الرافعة المالية، انهيار المشاريع، خروج الأموال—كلها في جوهرها ردود فعل متسلسلة لتشديد السيولة.
**ظهور إشارات التحول**
تشير البيانات الأخيرة إلى أن عمليات إعادة الشراء الليلية ضخت 13.5 مليار دولار في يوم واحد، وهي ثاني أكبر ضخ للسيولة اليومية منذ 2020. والأهم من ذلك، أن الميزانية العمومية لم تعد تواصل الانكماش. الأموال الناتجة عن استحقاق 60 مليار دولار شهريًا من الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري (MBS) تعود مباشرة إلى السوق، وهو تأثير فعلي يشبه التيسير الكمي غير المباشر.
**تغيرات على مستوى المؤسسات**
تغير موقف المؤسسات المالية التقليدية ملحوظ: - شركة Vanguard التي تدير أصولًا بقيمة 11.6 تريليون دولار رفعت الحظر عن العملات الرقمية وفتحت تداول صناديق ETF لعدة عملات رئيسية - بلاك روك زادت حيازتها من الإيثريوم بمقدار 1.2 مليون عملة خلال الأسبوع الماضي - جي بي مورغان أطلقت منتجًا هيكليًا للبيتكوين برافعة مالية 1.5 ضعف - بيانات السلسلة تظهر أن عناوين الحيتان أضافت أكثر من 47,000 بيتكوين إلى الحفظ الذاتي - تدفقات أموال صناديق ETF هذا الأسبوع تحولت من صافي خروج إلى صافي دخول بقيمة 176 مليون دولار
هذه التحركات حدثت في نافذة زمنية تتزامن مع التحول في السياسات، وليست مصادفة.
**تنبيه حول المخاطر المحتملة**
من الضروري متابعة اجتماع بنك اليابان في 18-19 ديسمبر. إذا رفع بنك اليابان سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس فعلاً، فقد يؤدي ذلك إلى إغلاق صفقات الكاري ترايد على الين، مما سيؤثر على الأصول عالية المخاطر على المدى القصير. لكن التجارب السابقة تشير إلى أنه عندما يتزامن التيسير من الفيدرالي مع التشديد من بنك اليابان، يكون تأثير الأول هو المسيطر—كما حدث في 2019، حيث ارتفع البيتكوين بأكثر من 250% خلال العام التالي.
**تقييم المرحلة الحالية**
من منظور دورة السيولة، السوق الآن في مرحلة انتقالية من نهاية التشديد إلى بداية التيسير. سمة هذه المرحلة: تغير التوقعات السياسية أسرع من البيانات الفعلية، المؤسسات تبدأ التموضع مبكرًا، في حين يسود الحذر بين المستثمرين الأفراد.
تاريخيًا، غالبًا ما تمثل هذه الفترة مرحلة تذبذب وتكوين قاع لأسعار الأصول. تصحيح نوفمبر قد يكون عملية تصفية رافعة مالية، وإذا حدث خفض للفائدة في ديسمبر، فإن انخفاض تكلفة الأموال سيحسن شهية المخاطرة مباشرةً.
أما بالنسبة لنصائح التخصيص؟ احتفظ بسيولة كافية لمواجهة التقلبات، وفي نفس الوقت لا تفوت الفرص الرئيسية التي يوفرها عودة السيولة. الأهم هو فهم موقعك في الدورة الاقتصادية، وليس مطاردة التقلبات القصيرة الأجل.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#ETH走势分析 إشارتان في أوائل ديسمبر قد تكونان تغيران مشهد السيولة في سوق العملات الرقمية.
توقف مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن تقليص ميزانيته العمومية، وتثبيت الحجم عند 6.6 تريليون دولار؛ وفي الوقت نفسه، تجاوزت احتمالية خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية في 11 ديسمبر نسبة 85%. ماذا يعني هذا؟
**مراجعة دورة التشديد المالي لمدة ثلاث سنوات**
منذ بدء التشديد الكمي (QT) في 2022 وحتى الآن، كان الاحتياطي الفيدرالي يسحب حوالي 95 مليار دولار من السيولة شهريًا من السوق. خلال هذه الفترة، تراجع البيتكوين من أعلى مستوياته بأكثر من 35%، وتبخر أكثر من 1.5 تريليون دولار من القيمة السوقية لسوق العملات الرقمية بالكامل. تصفيات الرافعة المالية، انهيار المشاريع، خروج الأموال—كلها في جوهرها ردود فعل متسلسلة لتشديد السيولة.
**ظهور إشارات التحول**
تشير البيانات الأخيرة إلى أن عمليات إعادة الشراء الليلية ضخت 13.5 مليار دولار في يوم واحد، وهي ثاني أكبر ضخ للسيولة اليومية منذ 2020. والأهم من ذلك، أن الميزانية العمومية لم تعد تواصل الانكماش. الأموال الناتجة عن استحقاق 60 مليار دولار شهريًا من الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري (MBS) تعود مباشرة إلى السوق، وهو تأثير فعلي يشبه التيسير الكمي غير المباشر.
**تغيرات على مستوى المؤسسات**
تغير موقف المؤسسات المالية التقليدية ملحوظ:
- شركة Vanguard التي تدير أصولًا بقيمة 11.6 تريليون دولار رفعت الحظر عن العملات الرقمية وفتحت تداول صناديق ETF لعدة عملات رئيسية
- بلاك روك زادت حيازتها من الإيثريوم بمقدار 1.2 مليون عملة خلال الأسبوع الماضي
- جي بي مورغان أطلقت منتجًا هيكليًا للبيتكوين برافعة مالية 1.5 ضعف
- بيانات السلسلة تظهر أن عناوين الحيتان أضافت أكثر من 47,000 بيتكوين إلى الحفظ الذاتي
- تدفقات أموال صناديق ETF هذا الأسبوع تحولت من صافي خروج إلى صافي دخول بقيمة 176 مليون دولار
هذه التحركات حدثت في نافذة زمنية تتزامن مع التحول في السياسات، وليست مصادفة.
**تنبيه حول المخاطر المحتملة**
من الضروري متابعة اجتماع بنك اليابان في 18-19 ديسمبر. إذا رفع بنك اليابان سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس فعلاً، فقد يؤدي ذلك إلى إغلاق صفقات الكاري ترايد على الين، مما سيؤثر على الأصول عالية المخاطر على المدى القصير. لكن التجارب السابقة تشير إلى أنه عندما يتزامن التيسير من الفيدرالي مع التشديد من بنك اليابان، يكون تأثير الأول هو المسيطر—كما حدث في 2019، حيث ارتفع البيتكوين بأكثر من 250% خلال العام التالي.
**تقييم المرحلة الحالية**
من منظور دورة السيولة، السوق الآن في مرحلة انتقالية من نهاية التشديد إلى بداية التيسير. سمة هذه المرحلة: تغير التوقعات السياسية أسرع من البيانات الفعلية، المؤسسات تبدأ التموضع مبكرًا، في حين يسود الحذر بين المستثمرين الأفراد.
تاريخيًا، غالبًا ما تمثل هذه الفترة مرحلة تذبذب وتكوين قاع لأسعار الأصول. تصحيح نوفمبر قد يكون عملية تصفية رافعة مالية، وإذا حدث خفض للفائدة في ديسمبر، فإن انخفاض تكلفة الأموال سيحسن شهية المخاطرة مباشرةً.
أما بالنسبة لنصائح التخصيص؟ احتفظ بسيولة كافية لمواجهة التقلبات، وفي نفس الوقت لا تفوت الفرص الرئيسية التي يوفرها عودة السيولة. الأهم هو فهم موقعك في الدورة الاقتصادية، وليس مطاردة التقلبات القصيرة الأجل.
$BTC $ETH