أفادت الأنباء الأخيرة أنه في 13 أكتوبر، أطلقت إيران عدة دفعات من الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية، مما أدى إلى تضرر العديد من المباني داخل إسرائيل، وإصابة حوالي 50 شخصًا في هذا الحدث. وقد أطلق الحرس الثوري الإسلامي على هذه العملية العسكرية اسم "الوعد الحقيقي - 3"، برمز "علي بن أبي طالب"، وزعم أنه تم تحقيق ضربات دقيقة لعشرات الأهداف الاستراتيجية، بما في ذلك المراكز العسكرية الإسرائيلية وقواعد الطائرات.
في الوقت نفسه، أصدرت قوات الدفاع الإسرائيلية بيانًا يفيد بأنها رصدت صواريخ أطلقتها إيران، وأشارت إلى أن معظم الصواريخ تم اعتراضها بنجاح بواسطة نظام الدفاع الإسرائيلي أو سقطت أثناء الطيران. ومع ذلك، لا تزال بعض المباني في إسرائيل تتعرض لضربات من الحطام الناتج عن اعتراض الصواريخ.
من الجدير بالذكر أن الإجراءات العسكرية الانتقامية التي تتخذها إسرائيل ضد إيران مستمرة أيضًا. ووفقًا للتقارير، فقد بدأت جولة جديدة من الضربات، وتم تفعيل نظام الدفاع الجوي في العاصمة الإيرانية طهران، مما يدل على تصعيد آخر في الصراع بين الجانبين. وقد أثار هذا التطور القلق العميق في المجتمع الدولي بشأن استقرار منطقة الشرق الأوسط.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أفادت الأنباء الأخيرة أنه في 13 أكتوبر، أطلقت إيران عدة دفعات من الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية، مما أدى إلى تضرر العديد من المباني داخل إسرائيل، وإصابة حوالي 50 شخصًا في هذا الحدث. وقد أطلق الحرس الثوري الإسلامي على هذه العملية العسكرية اسم "الوعد الحقيقي - 3"، برمز "علي بن أبي طالب"، وزعم أنه تم تحقيق ضربات دقيقة لعشرات الأهداف الاستراتيجية، بما في ذلك المراكز العسكرية الإسرائيلية وقواعد الطائرات.
في الوقت نفسه، أصدرت قوات الدفاع الإسرائيلية بيانًا يفيد بأنها رصدت صواريخ أطلقتها إيران، وأشارت إلى أن معظم الصواريخ تم اعتراضها بنجاح بواسطة نظام الدفاع الإسرائيلي أو سقطت أثناء الطيران. ومع ذلك، لا تزال بعض المباني في إسرائيل تتعرض لضربات من الحطام الناتج عن اعتراض الصواريخ.
من الجدير بالذكر أن الإجراءات العسكرية الانتقامية التي تتخذها إسرائيل ضد إيران مستمرة أيضًا. ووفقًا للتقارير، فقد بدأت جولة جديدة من الضربات، وتم تفعيل نظام الدفاع الجوي في العاصمة الإيرانية طهران، مما يدل على تصعيد آخر في الصراع بين الجانبين. وقد أثار هذا التطور القلق العميق في المجتمع الدولي بشأن استقرار منطقة الشرق الأوسط.