في 30 أبريل، أفاد ثلاثة أشخاص مطلعين أن إدارة ترامب تعمل على تغيير قاعدة من عهد بايدن، والتي تحد من حصول الدول حول العالم على شرائح الذكاء الاصطناعي، مما قد يؤدي إلى تغييرات محتملة تشمل إلغاء تصنيف الدول المختلفة في عدة فئات للمساعدة في تحديد كمية أشباه الموصلات المتطورة التي يمكن لكل دولة الحصول عليها. وذكر المطلعون أن هذه الخطط لا تزال قيد المناقشة، وحذروا من أنها قد تتغير. ولكن إذا تم تنفيذها، فقد تفتح الأبواب لاستخدام شرائح الولايات المتحدة كأداة تفاوض أقوى في المفاوضات التجارية. تم إصدار القاعدة السابقة في يناير من هذا العام، وتهدف إلى تقسيم حقوق استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي المتطورة، والسيطرة على وزن بعض النماذج، لضمان بقاء القدرات الحاسوبية المتطورة في الولايات المتحدة وحلفائها. حالياً، تقسم القاعدة العالم إلى ثلاث فئات. وذكر المطلعون أن مسؤولي إدارة ترامب يفكرون في التخلي عن طريقة الوصول الطبقي في هذه القاعدة، واستبدالها بنظام ترخيص عالمي قائم على الاتفاقيات بين الحكومات. (جين10)
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
يخطط ترامب لاستخدام رقائق الذكاء الاصطناعي كأداة جديدة في مفاوضات التجارة
في 30 أبريل، أفاد ثلاثة أشخاص مطلعين أن إدارة ترامب تعمل على تغيير قاعدة من عهد بايدن، والتي تحد من حصول الدول حول العالم على شرائح الذكاء الاصطناعي، مما قد يؤدي إلى تغييرات محتملة تشمل إلغاء تصنيف الدول المختلفة في عدة فئات للمساعدة في تحديد كمية أشباه الموصلات المتطورة التي يمكن لكل دولة الحصول عليها. وذكر المطلعون أن هذه الخطط لا تزال قيد المناقشة، وحذروا من أنها قد تتغير. ولكن إذا تم تنفيذها، فقد تفتح الأبواب لاستخدام شرائح الولايات المتحدة كأداة تفاوض أقوى في المفاوضات التجارية. تم إصدار القاعدة السابقة في يناير من هذا العام، وتهدف إلى تقسيم حقوق استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي المتطورة، والسيطرة على وزن بعض النماذج، لضمان بقاء القدرات الحاسوبية المتطورة في الولايات المتحدة وحلفائها. حالياً، تقسم القاعدة العالم إلى ثلاث فئات. وذكر المطلعون أن مسؤولي إدارة ترامب يفكرون في التخلي عن طريقة الوصول الطبقي في هذه القاعدة، واستبدالها بنظام ترخيص عالمي قائم على الاتفاقيات بين الحكومات. (جين10)